لا يدخل فيه على ثَبَاتِ وتمَكنٍ فهو إِن أصابه خير من صحَّةٍ وكثرة مال ونحوهما اطمأنَّ به وإِن أصابته فتنة أَي شرّ من مرض أو فقر أو نحوهما انْقَلَبَ على وجهه عنه .
ثم قلت فالاسمُ ما يَقْبَلُ ألْ أوِ النِّدَاء أو الإسْنَادَ إليه