وذلك كقول النبي مَا مِنْ أيَّامٍ أحَبُّ إلى اللهِ فيهَا الصَّوْمُ مِنْهُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وقول العرب ما رأيت رَجُلاً أحسَنَ في عينه الكحلُ منه في عين زيدٍ وبهذا المثال لقبت المسألة بمسأَلة الكحل وقوله .
( ما رأيت امرأ أحَبَّ إليه البَذْل مِنْه إلَيْكَ يَا ابْنَ سِنَانِ ... ) .
ولم يقع هذا التركيب في التنزيل