أي دع الأكفَّ وذلك في رواية من نصب الأكف أما مَنْ خفضها فَبَلْهَ مصدرٌ بمنزلة قولك تَرْكَ الأكفِّ وأَما مَنْ رفعها وهو شاذ فهي اسم استفهام بمنزلة كيف وما بعدها مبتدأَ وهي خبره .
وعليكه بمعنى الزَمْهُ وقوله تعالى ( عَلَيْكْم أَنْفُسَكم ) أَي الزموا شأن أَنفسكم ويقال أَيضاً عليك به فقيل الباء زائدة وقيل اسم لا لْصَقْ دون الزم