( ضَعِيفُ النِّكَايَةِ أعْدَاءهُ ... يَخَال الفِرَارَ يُرَاخِى الأجَلُ ) .
ثم قلت الثَّاني اسْمُ الْفَاعِلِ وَهُوَ مَا اشْتُقَّ مِنْ فِعْلٍ لِمَنْ قَامَ بِهِ عَلَى مَعْنَى الْحُدُوثِ كَضَاربٍ وَمُكْرِم فَإِنْ صُغِّرَ أَوْ وُصِفَ لَمْ يَعْمَلْ وَإلاّ فَإِن كان صِلَةً لألْ عَمِلَ مُطْلَقاً وَإلاّ عَمِلَ إن كانَ حَالاً أَوِ اسْتِقْبَالاً وَاعْتَمَدَ وَلَوْ تَقْدِيراً عَلَى نَفْي أوِ اسْتِفْهَامٍ أو مُخْبَرٍ عَنْهُ أوْ مَوْصُوفٍ