أي الا أَن تستقيم فلا أكسر كعوبها ولا يجوز أن يكون التقدير كسرت كعوبها الى أن تستقيم لأن الكسر لا استقامة معه .
وأما الفاء والواو فينتصب الفعلُ المضارع بأن مضمرة بعدهما وجوباً بشرطين لا بد منهما .
أحدهما أن تكون الفاء للسببية والواو للمعية فلهذا رُفِعَ الفعل في قوله