وسيأتي بحث الممنوع من الصرف مستوفىً في آخر الكتاب .
ثم قلت الثاني ما جُمِعَ بألِفٍ وتاء مَزيِدَتَيْنِ ك هِنْدَات فإِنه يُنْصَبُ بالكسرة نحو ( خَلَقَ الله السُّمَوَاتِ ) ( فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ ) بخلاف نحو ( وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً ) ورَأَيْتُ قُضَاةً وأُلْحِقَ به أُولاَتُ