فإِن فاعل تَعْرُوني هو الْهَزَّةُ وفاعل الذِّكرى هو المتكلم لأَن التقدير لذكرى اياك .
ثم قلت الرَّابعُ المَفْعُولُ فِيهِ وهوَ مَا ذُكِرَ فَضْلَةً لأَجْلِ أَمْرٍ وَقَعَ فيهِ مِن زَمَانٍ مُطْلَقاً أوْ مَكانٍ مُبْهَمٍ أوْ مُفِيدٍ مِقْدَاراً أَوْ مَادَّتُهُ مَادَّةُ