وبقراءة أَبي جعفر ( لِيُجْزَي قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) فَأُقِيمَ فيهما الجار والمجرور وتُرِكَ المفعول به منصوباً .
ثم قلت وَلاَ يُحْذَفَانِ بَلْ يَسْتَتِرَانِ وَيُحْذَفُ عَامِلُهُمَا جَوَازاً نَحْوُ زَيْدٌ لَمِنْ قَالَ مَنْ قَامَ أَوْ مَنْ ضُرِبَ وَوُجُوباً نَحْوُ ( اذَا الْسُّمَاءُ انْشَقَّتْ وَأَذِنَتْ لرَبِّهَا وَحُقَّتْ وَاذَا الأَرْضُ مُدَّتْ )