أحْمَد وإصْبَع وإثمِد ومن أمثلة المضارع قوله تبارك وتعالى ( لَمْ يَلِدْ ولَمْ يُولَدْ ولَمْ يكُن لَهُ كُفُواً أحَدٌ ) .
ثم قلت وَالحَرْفُ مَا عَدَا ذَلكَ كَهَلْ وَفي وَلَمْ .
وأقول يُعْرَفُ الحرف بأن لا يقبل شيئاً من العلامات المذكورة للاسم والفعل وهو على ثلاثة أنواع ما يدخل على الأَسماء والأفعال كَهلْ مثالُ دخولها عَلَى الاسم