لا تكون اعْرَفَ من الموصوف وعلى بطلان الثالث قولُهم مررت بزَيْدٍ صَاحِبِكَ باب المرفوعات .
ثم قلت بَابٌ الْمَرْفُوعَاتُ عَشَرَةٌ أحَدُهَا الْفَاعِلُ وَهُوَ مَا قُدَّمَ الْفِعْلُ اوُ شِبْهُهُ عَلَيْهِ وَأُسْنِدَ إلَيْهِ عَلَى جِهَةِ قِيَامِهِ بِهِ أوْ وُقُوعِهِ مِنْهُ كَ عَلِمَ زَيْدٌ وَ مَاتَ بَكْرٌ وَ ضَرَبَ عَمْروٌ وَ ( مُخْتَلِفٌ الْوَانُهُ ) .
وأقول شَرَعْتُ من هنا في ذكر أنواع المعربات وبدأت منها بالمرفوعات لأنها أركان الاسناد