أشار إلى أن المعتل من الأفعال هو ما كان في آخره واو قبلها صمة نحو يغزو أو ياء قبلها كسرة نحو يرمى أو ألف قبلها فتحة نحو يخشى .
( فالألف انو فيه غير الجزم ... وأبد نصب ما كيدعو يرمي ) .
( والرفع فيهما انو واحذف جازما ... ثلاثهن تقض حكما لازما ) .
ذكر في هذين البيتين كيفية الإعراب في الفعل المعتل فذكر أن الألف يقدر فيها غير الجزم وهو الرفع والنصب نحو زيد يخشى فيخشى مرفوع