كما لا تنقلب ألف لدى وعلى فكما تقول على زيد ولدى زيد كذلك كان ينبغي أن يقال لبى زيد لكنهم لما أضافوه إلى الظاهر قلبوا الألف ياء فقالوا .
( فلبى يدى مسور ... ) .
فدل ذلك على أنه مثنى وليس بمقصور كما زعم يونس .
( وألزموا إضافة إلى الجمل ... حيث وإذ وإن ينون يحتمل ) .
( إفراد إذ وما كإذ معنى كإذ ... أضف جوازا نحو حين جانبذ ) .
من الملازم للاضافة مالايضاف إلا إلى الجملة وهو حيث وإذ وإذا فأما حيث فتضاف إلى الجملة الاسمية نحو اجلس حيث زيد جالس