فقائما حال من رجل وبينا حال من شحوب ومثلها حال من لائم .
ومنها أن تخصص النكرة بوصف أو بإضافة فمثال ما تخصص بوصف قوله تعالى ( فيها يفرق كل أمر حكيم أمرا من عندنا )