وأشار بقوله كندلا إلى ما أنشده سيبويه وهو قول الشاعر 162 - .
( يمرون بالدهنا خفافا عيابهم ... ويرجعن من دارين بجر الحقائب ) .
( على حين ألهى الناس جل أمورهم ... فندلا زريق المال ندل الثعالب )