المكتبة النحو والصرف شرح إبن عقيل يعني أنه إذا ورد من لسان العرب ما ظاهره أنه ولي كان وأخواتها معمول خبرها فأوله على أن في كان ضميرا مستترا هو ضمير الشأن وذلك نحو قوله 67 - . ( قنافذ هداجون حول بيوتهم ... بما كان إياهم عطية عودا )