يعني أنه إذا ورد من لسان العرب ما ظاهره أنه ولي كان وأخواتها معمول خبرها فأوله على أن في كان ضميرا مستترا هو ضمير الشأن وذلك نحو قوله 67 - .
( قنافذ هداجون حول بيوتهم ... بما كان إياهم عطية عودا )