وهذا هو الذي أشار إليه المصنف بقوله وهذي الأربعة إلى آخر البيت .
القسم الثاني ما يشترط في عمله أن يسبقه ما المصدرية الظرفية وهو دام كقولك أعط ما دمت مصيبا درهما أي أعط مدة دوامك مصيبا درهما ومنه قوله تعالى ( وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا ) أي مدة دوامي حيا