والألف واللام المعرفة تكون للعهد كقولك لقيت رجلا فأكرمت الرجل وقوله تعالى ( كما أرسلنا إلى فرعون رسولا فعصى فرعون الرسول ) ولاستغراق الجنس نحو ( إن الإنسان لفي خسر ) وعلامتها أن يصلح موضعها كل ولتعريف الحقيقة نحو الرجل خير من المرأة أي هذه الحقيقة خير من هذه الحقيقة .
والنمط ضرب من البسط والجمع أنماط مثل سبب وأسباب والنمط أيضا الجماعة من الناس الذين أمرهم واحد كذا قاله الجوهري .
( وقد تزاد لازما كاللات ... والآن والذين ثم اللات ) .
( ولاضطرار كبنات الأوبر ... كذا وطبت النفس يا قيس السري )