على أن من العرب من لا يخاف اللبس ويجري الباب على أصل قياسه فيدع الألف ثابتة في الأحوال الثلاث فيقول قام الزيدان وضربت الزيدان ومررت بالزيدان وهم بنو الحارث بن كعب وبطن من ربيعة وأنشدوا في ذلك .
( تزود منا بين أذناه طعنة ... دعته إلى هابي التراب عقيم ) .
وقال الآخر .
( فإطرق إطراق الشجاع ولو يرى ... مساغا لناباه الشجاع لصمما ) .
وقال الآخر