( كأن مهواها على الكلكل ... موقع كفي راهب يصلي ) .
يريد العيهل والكلكل .
ومن أبيات الكتاب .
( ضخم يحب الخلق الأضخما ... ) .
يريد الأضخم ويروى الإضخما بكسر الهمزة والضخما ولا حجة فيهما .
فلما كان الوصل مما تجرى فيه الأشياء على أصولها في غالب الأمر ومطرد اللغة وكان الوقف مما تغير فيه الأشياء عن أصولها ورأينا علم التأنيث في الوصل تاء نحو قائمتان وقائمتكم وفي الوقف هاء نحو ضاربه وقائمه علمنا أن الهاء في الوقف بدل من التاء في الوصل فأما قول الآخر