جهة إنها تثنى وتجمع وتؤنث وتذكر كالجارية .
التأنيث الحقيقي هو الذي له فرج الأنثى والتأنيث اللفظي ما عدا الحقيقي .
الإضافة الحقيقية ما كان اللفظ على الإضافة والمعنى عليها والإضافة اللفظية ما كان اللفظ على الإضافة والمعنى على الانفصال .
الذي يدل عليه الفعل في عينه المصدر والذي يدل عليه في الجملة هو متعلقة ما عدا المصدر .
الفعل الحقيقي هو الذي يدل على مصدر حادث والفعل اللفظي هو الذي لا يدل مصدره على حادث نحو كان وأخواتها .
المحذوف فيما جرى كالمثل هو الذي لا يجوز أن يظهر لأن الأمثال لا تغير نحو هذا ولا زعما لك ومن أنت وزيدا .
المحذوف الذي ما قبله من الكلام هو الذي يدل عليه دلالة تضمين كقول الله D ( وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا ) وقوله لأن تكونوا هودا أو نصارى يدل على أن اعتنقوا اليهودية أو النصرانية فأما أزيدا مررت به فيدل عليه ما بعده كأنه قال أجزت زيدا أمررت به