الفصل السابع المفعول معه .
وهو المنصوب بعد الواو الكائنة بمعنى مع وإنما ينصب إذا تضمن الكلام فعلا كقولك ما صنعت وأباك وما زالت أسير والنيل ومن ابيات الكتاب .
( فكونوا أنتم وبنى أبيكم ... مكان الكليتين من الطحال ) .
ومنه قوله D ( فأجمعوا أمركم وشركاءكم ) أو ما هو بمعناه نحو قولك مالك وزيدا وما شأنك وعمرا لأن المعنى ما تصنع وما تلابس وكذلك حسبك وزيدا درهم وقطك وكفيك مثله لأنها بمعنى كفاك قال