مكان وفي يديت ولم تقع الواو كذلك .
ومذهب أبي الحسن في الواو أن تأليفها من الواوات فهي على قوله موافقة للياء في بييت .
وقد ذهب غيره إلى أن ألفها عن ياء فهي على هذا موافقتها في يديت وقالوا ليس في العربية كلمة فاؤها واو ولامها واو إلا الواو .
ولذلك آثروا في الوغى أن يكتب بالياء