وتقول في زيادة أن لما أن جاء أكرمته وأما والله أن لو قمت لقمت .
ما .
وغضبت من غير ما جرم وجئت لأمر ما وإنما زيد منطلق وأينما تجلس أجلس وبعين ما أرينك وقال تعالى ( فبما نقضهم ميثاقهم ) وقال تعالى ( فبما رحمة من الله لنت لهم ) وقال تعالى ( عما قليل ) وقال تعالى ( أيما الأجلين قضيت ) وقال ( وإذا ما أنزلت سورة ) وقال ( مثل ما أنكم تنطقون ) .
لا .
وقال تعالى ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) أي لأن يعلم أهل الكتاب وقال تعالى ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) وقال العجاج .
( في بئر لا حور سرى وما شعر ... ) .
ومنه ما جاءني زيد ولا عمرو وقال الله تعالى ( لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم ) وقال الله تعالى ( ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ) .
من .
وتزاد من عند سيبويه في النفي خاصة لتأكيده وعمومه وذلك نحو قوله تعالى ( ما جاءنا من بشير ولا نذير ) والإستفهام كالنفي قال الله تعالى ( هل من مزيد ) وقال تعالى ( هل من خالق غير الله ) وعن