ويقول الرجل للرجل هل لكم أحد من الناس عليكم فيقول إن زيدا أي يا ليت لنا .
ومنه قول عمر بن عبد العزيز Bه لقرشي مت إليه بقرابة فان ذاك ثم ذكر حاجته فقال لعل ذاك أي فإن ذاك مصدق ولعل مطلوبك حاصل .
وقد التزم حذفه في قولهم ليت شعري