( بدالي أني لست مدرك ما مضي ... ولا سابق شيئا إذا كان جائيا ) .
أي كما جروا الثاني لأن الأول قد تدخله الباء فكأنها ثابته فيه فكذلك جزموا الثاني لأن الأول يكون مجزوما ولا فاء فيه فكأنه مجزوم .
وتقول والله إن أتيتني لا أفعل كذا بالرفع وأنا والله إن تأتيني لا آتك بالجزم لأن الأول لليمين والثاني للشرط