تثنية الجمع .
وقد يثنى الجمع على تأويل الجماعتين والفرقتين وأنشد أبو زيد .
( لنا إبلان فيهما ما علمتم ... ) وفي الحديث مثل المنافق كالشاة العائرة بين الغنمين وأنشد أبو عبيد .
( لأصبح الحي أو بادا ولم يجدوا ... عند التفرق في الهيجا جمالين ) وقالوا لقاحان سوداوان وقال أبو النجم