فأمّا الحَيَوانُ فقال المازنيّ الواو أصلٌ غذ لا مُوجبَ لانقلابِها عن شيءٍ وزَعَم أنَّ هذا الأصلَ لم يُشتقّ منه فِعْلٌ بل هو كقولهم فَاضَ الميتُ فَيْضاً وفوضاً فالياء توحّد في التصريف والواو لم يجيء منها فعِل وقال الباقون اصل الواو ياءٌ