ذزاتِ العِلل فكانت الأخيرةُ أوْلى بالتغيير لقربها من الطَّرف ووقوعِ الثِّقل بها لتكررها .
والثَّاني أنَّ الواوَ لوْ وَقَعَتْ طَرَفاً لغُّيّرت فكذلك إذا جاورته لأنَّ الجارَ يُحكَم عليه بحكم المجاور فإنْ اضطرّ شاعرٌ إلى زيادة ياءٍ بعد هذه الهمزةِ أقرّها لأنَّ الزِّيادةَ عارِضةٌ فحكمُ المجاورةِ باقٍ