والثاني افعنلَلَ نحو احرنْجم واعلنكس .
فأمَّا اقشعرّ واطمأنّ فهو رُباعي لقولك القُشَعْرِيرة والطُّمَأْنينة إلاّ أنّهم ألحقوه باحرنجم فزادوا في أوّله همزةَ الوصلِ وأدغموا الأخير فوزنُه الآنَ افعَلَلّ ولا يممتنعُ أن تجعلَ هذا بناءً ثالثاً في زوائد الرباعيّ فتكمل به العدّة عشرين وفي هذه الزوائدِ ما هو لإلحاقِ أصلٍ بأصلٍ آخر وسنبيّن معنى الملحَق وحكمَه