( فلستُ بآتِيه ولا أسْتطيعُه ... ولاكِ اسقِني إنْ كان ماؤك ذا فَضْلِ ) .
أي ولكن وضرورةُ الشّعرِ أكثرُ من هذا وقد نبَّهْنا على أصلها