والثَّاني أنَّه منصوب بفعل محذوف تقديره الزموا كتاب الله وعليكم متعلِّق ب كتاب أو حالٌ منه .
وأمَّا البيت ف دلوي مرفوعٌ بالابتداء وما بعده الخبر نبَّهه بذلك على الاهتمام به ويجوز أن يكون منصوباً على تقدير خُذْ وفسَّره دونك