فمن الضرب الأول واو الجمع في نحو ضربوا والمسلمون .
وواو الاستنكار كما إذا قلت جاء الحسن فيقال لك الحسنوه على وجه الاستنكار والهاء للوقف .
وواو الإشباع كالبرقوع في البرقع ونحو ذلك .
قال الشاعر .
( وإنني حيث ما يدني الهوى بصري ... من حيث ما سلكوا أدنوا فأنظوا ) .
فأشبع أنظر بزيادة الواو ولكن هذا لا يختص بالواو بل يجيء في الحركات الثلاث جميعها فتشبع الفتحة بالألف والكسرة بالياء .
وواو العوض كما في ثبون فإن الواو عوض عن الهاء المحذوفة من