تقول في باب بقي يبقى بقى يبقى وأما فضل يفضل و نعم ينعم فمن التداخل .
و إن كان على فعل ضمت عينه .
و إن كان غير ذلك كسر ما قبل الآخر ما لم يكن أول ماضيه تاء زائدة نحو تعلم و تجاهل فلا يغير أو لم تكن اللام مكررة نحو احمر واحمار فتدغم و من ثم كان أصل مضارع أفعل يؤفعل إلا أنه رفض لما لزم من توالي همزتين في المتكلم فخفف الجميع و قوله .
( فإنه أهل لأن يؤكرما ... ) .
شاذ .
و الأمر واسم الفاعل واسم المفعول وأفعل التفضيل تقدمت