لأن ( يتَقِ فَ ) بوزن عَلمِ . وأنشد أبو زيد : .
( قالت سليمى اشترْ لنا سِويقا ... ) .
لأن ( تَرلَ ) كعلم . ومنها : .
( فاحذَرْ ولا تكتَرْ كرِيّا أعوجا ... ) .
وأما ( إن الله يأمُرْكم ) و ( فتوبوا إلى بارئْكم ) فرواها القراء عن أبى عمرو بالإسكان ورواها سيبويه بالاختلاس وإن لم يكن كان أزكى فقد كان أذكى ولا كان بحمد الله مُزَنَّا بريبة ولا مغموزا في رواية . لكن قوله : .
( فاليوم أشربْ غير مستحْقِب ... ) .
وقوله : .
( وقد بدا هَنْكِ من المئزر ... ) .
وقوله : .
( سيروا بنى العمّ فالأهوازُ منزلُكم ... ونهرِ تَيرَى ولا تعرفْكم العربُ ) .
فمسكن كله . والوزن شاهده ومصدّقه