كذلك شبّهوا أيضا الوصل بالوقف في قولهم ثلاثَةَ اٌربعةْ يريد ثلاثةْ أربعةْ ثم تخفَّف الهمزة فتقول ثَلاثَةَ اٌرْبَعَةْ وفي قولهم سَبْسَباَّ وكَلْكَلاّ وكما أجرَوا غير اللازم مجرى اللازم في قولهم لَحْمَر ورُيّا وقولهم وَهْوَ الله وَهْيَ التي فعلتْ وقوله .
( فقمتُ للطيف مرتاعا وأرَّقني ... فقلت أهْيَ سرت أم عادني حُلُم )