فاستغنى بذكر خبر الأول عن ذكر خبر الثاني لعلم المخاطب أن الثاني قد دخل في ذلك قال ضابىء البرجمي .
( فمن يك أمسى بالمدينة رحله ... فإني وقيار بها لغريب )