فنصب الحديد حملا على موضع بالجبال لأن موضعها النصب بأنها خبر ليس ومن زعم أن الرواية ولا الحديد بالخفض فقد أخطأ لأن البيت الذي بعده .
( أدبروها بنى حرب عليكم ... ولا ترموا بها الغرض البعيدا ) .
والروى المخفوض لا يكون مع الروى المنصوب في قصيدة واحدة .
وقال العجاج .
( كشحا طوى من بلد مختارا ... من يأسة اليائس أو حذارا )