أي مع اللمام وقال ذو الرمة .
( بها كل خوار إلى كل صعلة ... ) .
أي مع كل صعلة وقال تعالى ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) أي ومن ظلم لا يحب أيضا الجهر بالسوء منه إلى غير ذلك من المواضع .
ثم قال الشاعر