وغيرهُ يكونُ عندَهُ على ( مَفْعولٍ ) ويحتجُّ بقولِهم مَعْقولٌ يرادُ بهِ العَقْلُ ولا أَحسبُ الصحيحَ إِلاّ مذهبَ سيبويه .
وقَد تأولَ سيبويه للمعقولِ فقالَ : كأَنهُ عُقِلَ لَهُ شَيءٌ أي : حُبِسَ لَهُ لُبّهُ وشُدِّدَ قَال : ويستغنى بهذَا عن ( المَفْعَلِ ) الذي يكونُ مصدراً