ويتعَّينُ التوجيهُ الأولُ في قوله : .
( فإنى وَقيَاَّرُ بها لَغَرِيبُ ... ) ولا يتأتىّ فيه الثاني لأجل اللام إلا إن قُدِّرَتْ زائدةً مثلها في قوله :