وَزَعَم الكوفيون والأخفشُ أن نحو ( ( كُلُّ رَجُلٍ وَضَيْعَتُهُ ) ) مُسْتَغْنٍ عن تقدير الخبر لأن معناه مع ضيعته .
الرابعة أن يكون المبتدأ إمَّا مَصْدَراً عاملا في اسم مُفَسِّر لضمير ذى حال لا يصح كونها خبراً عن المبتدأ المذكور نحو ( ( ضَرْبِى زيداً قائماً ) ) أو مضافاً