نحو ( اَلْحْمدُ للهِ ) والصحيحُ أن الخبر في الحقيقة مُتَعَلقّهُمَا المحذوف وان تقديره كأئنُ أو مستقرُّ لا كان أو اسْتَقَرَّّ وأن الضمير الذي كان فيه انتقل إلى الظرف والمجرور كقوله : - .
( فَإنَّ فُؤَادِي عِنْدَكِ الدَّهْرَ أَجْمَعُ ... )