والجملة إما نفسُ المبتدأ في المعنى فلا تحتاج إلى رَابطٍ نحو ( هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) وإذا قُدِّرَ ( ( هو ) ) ضميرَ شأنٍ ونحو ( فَإذَا هِىَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الذِينَ كَفَروُا ) ومنه ( ( نُطْقِي اللهُ حَسْبِي ) ) لأن المراد بالنطق المنَطْوقُ به .
وإما غَيْرُه فلا بُدَّ من احتوائها على معنى المبتدأ الذي هي مَسُوقَة له