واختلفوا في جَوَاز مَدِّ المقصور للضرورة فأجازهُ الكوفيون متمسكين بنحو قوله : - .
( فَلاَ فقْرُ يَدُومُ وَلاَ غِنَاء ... ) .
وَمَنَعهُ البصريون وقَدَّروا الغِنَاء في البيت مصدراً لغَانَيْتُ لا مصدراً لغَنيْْتُ وهو تَعَسُّفٌ