إلا ما صِلَتُه مشهورة فيندب نحو ( وَامَنْ حَفَرَ بِئْرَ زَمْزَمَاُه ) فإنه بمنزلة ( ( وَاعَبْدَ المطُلَّبِاهُ ) ) إلا أن الغالب أن يختم بالألف كقوله : .
( وَقُمْتَ فِيهِ بِأَمْرِ الله يَا عُمَرَا ... ) [ ] .
ويُحْذَف لهذه الألف ما قبلها : من ألفٍ نحو ( وَامُوسَاهْ ) أو تنوين في صلةٍ نحو ( وَامَنْ حَفَرَ بِئْرَ زَمْزَمَاهْ ) أو في مضاف إليه نحو ( ( وَأغُلاَمَ زَيْدَاهْ ) ) أو في محكىِّ نحو ( ( وَاقَامَ زَيْدَاهْ ) ) فيمن اسمه قام زيد ومن ضمه