فى الحديث ( لتسلكن سنن من كان قبلكم .
وقد بين القرآن أن السيئات من النفس وأعظم السيئات جحود الخالق و الشرك به و طلب أن يكون شريكا له و كلا هذين .
و قع و قال بعضهم ما من نفس إلاوفيها ما في نفس فرعون و ذلك أن الانسان إذا اعتبر و تعرف أحوال الناس رأى ما يبغض نظيره وأتباعه حسدا كما فعلت اليهود لما بعث الله من يدعو الى مثل ما دعا اليه موسى و لهذا أخبر عنهم بنظير ما أخبر به عن فرعون