قضاء الحوائج .
أي سادة خذوا كل وارد غيبي وحادث سماوي بالبشر والرحب وكونوا راضين عن الله قوموا بقضاء حوائج خلق الله ما استطعتم فإن من قضى لأخيه المؤمن حاجة في الدنيا قضى الله له سبعين حاجة في الآخرة .
ارحموا عزيز قوم ذل وغني قوم افتقر أكثروا من الصدقة فإن الله يرفع بسببها البلاء أكرموا الضيفان فإن ذلك كان من عبادته قبل أن يكلف خالقوا الناس بخلق حسن فإن الخلق الحسن أفضل الأعمال يقال إذا لم تسع الناس بمالك فسع الناس بخلقك أحسن الحسن الخلق الحسن يبلغ صاحب الخلق الحسن