عاما وذلك قول الله D ( إنما النسئ زيادة فى الكفر ) وهى فى الذين يريدون أن يجعلوا أربعة حرما .
. المحرم عام حجة الوداع من النبى الشهر الذى حرمه الله بعينه فقال إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض .
وكان الذي يسمع الناس عنه ربيعة بن أمية ابن خلف الجمحى وكان فى صوته رفاع .
فأصاب بعد ذلك فى عهد عمر بن الخطاب حدا بالشأم فضرب فأدركته الحمية فلحق بالروم فهلك فيهم فكره الناس بعد ذلك أن يقيموا حدا بأرض العدو .
وكانت العرب تسمى رجبا الأصم ويسمونه منصل الأسنة وكانوا ينصلون أسنتهم فيه لموضع الحرب قال دريد بن الصمة .
( تداركه فى منصل الأل بعدما ... مضى غير دأداة وقد كاد يعطب )