وكان يونس ينشد هذا البيت غدوها ورواحها جعله ظرفا .
655 - وقال الأخطل .
( لقد خبرت والأنباء تنمي ... لقد نجاك يا زفر الفرار ) .
656 - إلى أن قال .
( ألا أبلغ الجحاف هل هو ثائر ... بقتلى أصيبت من سليم وعامر )