من أهلها فخرج أيام علي هاربا فلحق بالجزيرة فمدحه الأخطل فقال .
( نعم المجير سماك من بني أسد ... بالمرج إذ قتلت جيرانها مضر ) .
( قد كنت أحسبه قينا وأنبؤه ... فاليوم طير عن أثوابه الشرر ) .
ويروى قد كنت أنبؤه قينا وأخبره